المادة كاملة    
إن العصمة في شريعة الله تعالى لم تكن إلا للوحي، وأما العالم فإنه مهما بلغ من العلم فإنه يستمد شرعية متابعته من الوحي، فإذا خالف النص رد قوله؛ لكن بعض الفرق تضع للأولياء مكانة ترقى إلى التسليم لما قالوه وإن خالف النصوص، وتخترع علامات للولاية والاتباع لم يشرعها الشرع، بل قد تخالفه وتعارضه.
  1. خطأ بعض الناس في طاعة الأولياء والمشايخ

     المرفق    
  2. الخوارق ودلالتها على الولاية

     المرفق    
  3. من كرامات الأولياء التي تفوق الخوارق

     المرفق    
  4. نماذج من أوصاف أولياء الشيطان

     المرفق    
  5. كفر من يفرق بين الظاهر والباطن أشد من كفر أهل الكتاب

     المرفق    
  6. ضرورة تعلم الفرق بين الأحوال الرحمانية والأحوال الشيطانية

     المرفق    
  7. أسباب الضلال في باب كرامات الأولياء وخوارق العادات

     المرفق